رد: هنا بعض الاحاديث الضعيفه التي يستدل بها الرافضة
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : زينوا مجالسكم بذكر عليّ (ع
قال الشيخ الدمشقية حفظه الله "يدعي الرافضة أن الحاكم رواه في المستدرك و لم اجده في المستدرك مطلقاً "
اقتباس:
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : أقضى أمتي عليّ (ع) . ابن المغازلي 70 - ارجح المطالب 544
الحديث اصله هكذا ولكن الرافضة لا يرضون ان يذكروا فضائل لابي بكر او عمر او عثمان رضي الله عنهم
"أرحم أمتي بأمتي أبو بكر وأرفق أمتي لأمتي عمر وأصدق أمتي حياء عثمان وأقضى أمتي علي بن أبي طالب."
ولكن مع هذا فالحديث ضعيف (أنظر ضعيف الجامع الصغير رقم775 للألباني). وله عدة طرق، وحكم الحفاظ عليه بالإرسال والضعف، منهم الدارقطني، والحاكم، وأبونعيم الأصبهاني، والبيهقي، وابن عبد البر، والخطيب، وابن تيمية، ومحمد بن عبد الهادي،
اقتباس:
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : أنا المنذر والهادي من بعدي : عليّ (ع) .
الروايه هكذا : أنا المنذر ، وعلي الهادي ، بك يا علي ! يهتدي المهتدون [بعدي] ) .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 10/ 535 :
$موضوع$
اقتباس:
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم) : براءة من النار حبّ عليّ
زعم الرافضة أنه في في (المستدرك2/241) و (تاريخ بغداد6/85).
ولم أجده في واحد منهما.
اقتباس:
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : لم يكن لفاطمة كفؤ, لو لم يخلق الله عليّ (ع
لا أصل له. وهو من جملة عجائب مرويات الرافضة. (مناقب آل أبي طالب2/29 بحار الأنوار43 /107).
اقتباس:
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم : أوصي من آمن بي وصدقني بولاية عليّ
قال الألباني « ضعيف جدا ( أنظر سلسلة الضعيفة للألباني رقم4882).
اقتباس:
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : أولكم وروداً على الحوض أوّلكم إسلاما ، وهو : عليّ
قال الحافظ «لم يتكلم عليه الحاكم. وسيف (يعني بن محمد) متروك» (إتحاف المهرة11/338 الموضوعات1/346 لابن الجوزي).
ويعارضه ما حكاه في (موضح جمع الأوهام والتفريق2/363) عن الفرات ابن السائب قال سألت ميمون بن مهران فقلت أكان علي أول الناس إسلاما أو أبو بكر فقال والله لقد آمن أبو بكر بالنبي ( زمن بحيرا الراهب واختلف فيما بينه وبين خديجة حتى أنكحها إياه وذلك كل قبل أن يولد علي».
اقتباس:
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : لا يجوز على الصراط أحد إلا ببراءة في ولاية عليّ (ع
رواه الحاكم عن علي مرفوعا . قال ابن الجوزي : موضوع ، وقال صاحب الميزان : هذا خبر باطل ( 613 ) .
ورواه الخطيب ، عن ابن عباس ، قال : قلت للنبي صلى الله عليه وآله وسلم يا رسول الله : للنار جواز ؟ قال : نعم . قلت : وما هو ؟ قال : حب علي ابن أبي طالب ، وفي سناده : محمد بن فارس بن حمدان العبدي .
قال أبو نعيم : رافضي غال . وقال الخطيب : هذا الحديث باطل ( 614 ) , وفي الميزان : هذا موضوع .
اقتباس:
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : لا يُـبلّـغ عَـني إلاّ عليّ (ع) .
اوايه هكذا : قال صلى الله عليه وسلم "علي مني وأنا منه ولا يؤدي عني إلا علي"
يتضح لي ان فهمكم يا رافضة ضيق وحرصكم على تتبع الحق ضعيف لانكم لم تعرفوا سبب هذه الروايه والله المستعان وعليه التكلان
قوله ( ولا يؤدي عني إلا علي ) ليس المراد تبليغ الشريعة، وإنما التبليغ لما أرسله به في حجة أبي بكر في السنة التاسعة يبلغ عنه: من كان من المشركين له عهد فهو إلى عهد، ومن لم يكن له عهد فمدته أربعة أشهر، وأرسل معه عدداً من الصحابة يؤذنون، منهم ابو هريرة فقد كانوا يؤذنون في الناس في الحج بأربع كلمات: (لا يطوف بالبيت عريان، ولا يحج بعد هذا العام مشرك، ولا يدخل الجنة إلا نفس مؤمنة، ومن كان له عهد فهو إلى عهد) فأرسله بهذه الكلمات؛ لأنه من أهل بيته.
|