رد: تاريخ اليهود الاسود الملطخ بدماء الابرياء.....حقائق مهولة عن اليهود الملاعين...
دعوى الحقِّ التاريخي...
من هم أول سكان فلسطين؟
العرب الكنعانيون..
سكنالانسان أرض فلسطين منذ العصور الموغلة في القدم اي قبل حوالي مليون عام وبنى ابناء فلسطين أقدم مدينة في العالم أريحا قبل نحو عشرة الاف سنة..
ويعد العرب الكنعانيون اول السكان المعروفين لفلسطين وكان ذلك في الالف الثلاثة قبل الميلاد وقد اصبحو مدنيين يعيشون في دول ومدن منها اريحا وانشؤوا معظم مدن فلسطين وقراها التي بلغت في الالف الثاني قبل الميلاد حوالي مائتي مدينة وقرية ومنها مدن شكيم {نابلس وبلاطة} وبيسان وعسقلان وعكا وحيفا والخليل واسدود وعاقر وبئر السبع وبيت لحم وغيرها وطوروا ابجدية اشتقت منها انظمة كتابة اخرى..
يقول في كتابه معالم الإنسانية أن ارض فلسطين هي ارض الكنعانيين والفلسطينيين وبلادهم H.G.Wellsفها هو الباحث والمؤرخ الإنجليزي..
ويؤكد ذلك المؤرخ الاسكتلندي جيمس فريزر أن الناطقين بالعربية من فلاحي فلسطين هم من ذريات القبائل التي استوطنتها قبل الغزوة الإسرائيلية لها في عهد داوود ، وأنهم ما زالوا متصلين بالأرض ولم يقتلعوا منها وان طلعت عليهم موجات من الفتوح فإنهم ثبتوا وأقاموا...
فلسطين عبر التاريخ:
يؤكد كيتن أن العبرانيين قد جاءوا إلي فلسطين عن طريق الغزو فعندما غزت القبائل الإسرائيلية ارض كنعان في القرن الثاني عشر قبل الميلاد بعد خروجها من مصر ، صادفت هناك أهلا قاطنين ، وثقافة قائمة وكان من جملة سكان البلاد في ذلك الحين الكنعانيون والفلسطينيون وقد أقام الإسرائيليون في تلك الفترة التي احتلوا فيها البلاد وانشأو مملكة إسرائيل في الشمال ومملكة يهوذا في الجنوب وبين عامي 733و721 ق. م وعندما اجتاح الآشوريون أقاليم المملكة الشمالية واندثرت إسرائيل اندثارا سياسيا ولم يحدث أبدا أنها استردت استقلالها بالكامل مرة أخري ...
دعوى الحقِّ التاريخي
اسرائيل: 4قرون من 51قرن من تاريخ فلسطين...
الإسلام:
12قرن من 51قرن من تاريخ فلسطين...
العرب:
51قرن من 51قرن من تاريخ فلسطين ...
دعوى الحقِّ التاريخي:
يقول د. حسان حتحوت: أن اليهود عاشوا في فلسطين فترة محدودة من الزمن، ولكن التاريخ يُسجل: أنهم عندما دخلوها، لم يَجدوها فارغة، وعندما رحلوا عنها لم يتركوها فارغة! لقد كان فيها أهلها (الفلسطينيون المذكورون في التوراة). قبل اليهود، ومع اليهود، وبعد اليهود، وما زالوا حتى الآن. والحق التاريخي إذن لا يقوم على أساس، والأجدر أن يسمى (الزيف التاريخي) انظر: كتاب "بهذا ألقى الله" للدكتور حتحوت..
إن ملك بني إسرائيل لم يشمل في أي يوم من الأيام كل فلسطين المعروفة بحدودها الحالية، وإن المدة التي حكموا فيها بشكل مستقل تماماً هي مدة ضئيلة قياساً إلى تاريخ فلسطين وأنهم حتى عندما كانت لهم مملكتان كانوا في كثير من الأحيان خاضعين لنفوذ قوى أكبر منهم ..
بالرغم من أن اليهود حكموا أجزاء من فلسطين، وليس كلها، إلا أن حكمهم قد زال، كما زال حكم غيرهم من الدول كالفرس، والآشوريين، والفراعنة، والإغريق، والرومان، بينما ظل الفلسطينيين في أرضهم...
دعوى الحقِّ التاريخي:
ويعلِّقُ على ذلك الشيخ عبد المعز عبد الستار في كتابه (اقتربَ الوعدُ الحقُ بإسرائيل) قائلاً..فلو جَمعتَ كلَّ السنواتِ التي عاشوها في فلسطين غُزاة مُخربين، ما بلغت المدَّة التي قضاها الإنجليز في الهند أو
الهولنديون في أندونيسيا! فلو كان لمثل هذه المدَّة حقّ تاريخي لكان للإنجليز والهولنديين أن يُطالِبوا به مثلهم
ولو كانت الأرض تُملك بطول الإقامة في زمن الغُربة، لكانَ الأوْلى بهم أن يُطالبوا بِمِلْكيَّة مصربَدَلَ فلسطين
لكن هؤلاء اليهود لا يَدَّعُون الحقَّ في امتلاك أرضِ فلسطين وحدها، وإنما يَدَّعُون الحقَّ في امتلاك الكرة الأرضية ..
دعوى الحق الديني:
يزعم اليهود أن لهم الحق في المسجد الأقصى وأن سليمان – عليه السلام – بنى هيكلا في تلك البقعة عندما حكم القدس، وأن المسلمين معتدون على تلك البقعة والتي بنوا عليها مسجدا أسموه المسجد الأقصى
فاليهود يعملون الآن لإعادة الحق إلى نصابه !! وذلك بهدم المسجد الأقصى وبناء هيكلهم المزعوم على أنقاضههذه الخرافات والأكاذيب أشاعها اليهود ويعملون على ترويجها حتى أقنعوا بذلك أنفسهم والكثير من نصارى العالم ، لأنهم يتوقعون أن النصارى سيساعدونهم في بناء هيكلهم وإن بناءه سوف يعجل بقدوم المسيح الذي سيتخذ من الهيكل مقرا لحكمه ، لذا يستعطفون النصارى للعمل من أجل بناء الهيكل
__________________
حياكم لله معنا
|