السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك الأخ عبدالله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله-بن-فرحات
أنت تعلم أخي أنّ الملائكة لا تقرب ما هو ناجس والسحر أصله مادة ناجسة وهوالوسيلة التي يستعملها الجن بمساعدة الساحر من الإنس لحماية نفسه داخل جسم الإنسان والإفلاة من قبضة الملائكة
|
من أين لك هذا أخي ?? إذن فإذا دخلت الخلاء فأنت غير محصن لأن فيه نجاسات ?
لا , وذكر الدخول إلى الخلاء أكبر دليل : (اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث) أي من ذكور الجن وإناثهم.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله-بن-فرحات
صلى الله عليه وسلّم وأصحابه رضي الله عنهم أنّهم كان فيهم أعراض المس رغم أنّهم كانوا قبل الإسلام غافلين عن ذكر الله
|
من جزم لك بهذا ??
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله-بن-فرحات
ولم يكن السحر منتشر في مكة
|
محال, انظر هنا على سبيل المثال لا الحصر
وعن عوف بن مالك الأشجعي قال: "
كنَّا نرقي في الجاهلية. فقلنا: يا رسول الله كيف ترى في ذلك. فقال: اعرضوا عليَّ رُقاكم. لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك" (رواه مسلم وأبو داود).
[ إن الرقى والتمائم والتولة شرك ] . وعن قيس بن السكن الأسدي قال : دخل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه على امرأته ، فرأى عليها خرزا من الحمرة ، فقطعه قطعا عنيفا ، ثم قال : إن آل عبدالله عن الشرك أغنياء ، وقال : كان مما حفظنا عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( فذكره ) . ( صحيح ) _ ( الرقى : هي هنا كل ما فيه الاستعاذة بالجن ، أو لايفهم معناها ؛ مثل كتابة بعض المشايخ من العجم على كتابهم لفظة ( ياكبيكج ) لحفظ الكتب من الأرضة زعموا . التمائم : جمع تميمة ، واصلها خرزات تعلقها العرب على رأس الولد لدفع العين ، ثم توسعوا فيها ، فسموا بها كل عوذة . ومن ذلك تعليق نعل الفرس ، أو الخرز الأزرق وغيره . والأرجح أنه يدخل في المنع أيضا الحجب إذا كانت من القرآن أو الأدعية الثابتة . التولة : ما يحبب المرأة إلى زوجها من السحر وغيره