جزاك الله خيرا أخي الفاضل
كانت الدولة العثمانية العائق الذي يبخّر الحلم اليهودي ويجعل من نصيبه الفشل، وتجعلنا دوما نردد : أُكِلْنا يوم أُكِلَ الثور الأبيض !
هذه القيادة التركية الرائعة تذكرنا برد السلطان العثماني عبد الحميد على اليهود :
( انصحوا للدكتور هرتزل أن لا يخطو خطوات أخرى بشأن هذا الموضوع ،لأنني لن أتتنازل عن شبر واحد من ارض فلسطين، لان فلسطين ليست ملكي الخاص ولكنها ملك الأمة الإسلامية )
وصدقتِ أختي الحبيبة ملاك النور ،
و أبعد الله عز و جل عنهم الخونة ، فإنهم المرض لكل شعب
هو الإحتلال ... والإستعمار
والخيانة دوما تسير في أقدام الإحتلال !
بل كل أنواع السقوط الأخلاقي ترافق عصور الهزيمة،
تتردى الأخلاق وتتلوث كما يتحطم ويندثر كل شيء.