السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
وقد رغب الرسول بأتباع الأخلاق الحميدة ، وحذر من كل خلق ذميم ، فالخير الحقيقي في ميزان الرسول الخلق الحسن ، ففي الحديث الشريف " البر حسن الخلق " والخلق سبيل الارتقاء إلى مدارج الكمال ، وفي الحديث :" إن من خيركم أحسنكم خلقا " وفي حديث أبي هريرة "إن من أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا ".
وحسن الخلق أثقل شيء في الميزان كما يقول الرسول ففي الحديث :" ما من شيء أثقل في الميزان من حسن الخلق ". فعليك أخيه بحسن الخلق ، فلعله يوصلك إلى أعالي الجنان .
مشكور اخى القدير على موضوعك الهادف جزاك الله عنا كل خير
نورت القسم الاسلامى
اختك مسلمه
__________________
|