الرد على شبهة التكافؤ بين الحقوق والواجبات
إن الدين الإسلامي دين عدل ورحمة وتسامح وإن ما يعطاه المرء ذكرا أو أنثى من الحقوق يعدل ما يناط به من واجبات والتزامات .
1-إن الرجل منوط به واجبات والتزامات ثقال ومنها الانفاق على الأسرة
2-ا المرأة فهي في كل أحوالها غير مسئولة عن شيء من الانفاق سواء أكانت في بيت أبيها أو جدها أو زوجها.
3-أنه يجب على الرجل صلت أرحامه من النساء وإن بعدت بهن الشقة
4- المرأة في الإسلام لا يلزمها صلة القارب بل هي مخيرة في ذلك من غير إيجاب لأن المرأة في الشريعة تزار ولا تزور
5- إن المرأة وهي أمانة مطمئنة في بيتها أوجب لها الإسلام حصة أساسية في الميراث على النصف من نصيب أخيها الذي حمل من الواجبات والالتزامات الثقال ما يشق ويظني .
6- إن المرأة زادت حصتها في الميراث عن الرجل في بعض الأحوال لتكون أكبر من حصة الرجل ومثال لذلك ( ما لو توفى الرجل عن زوجته وبنت وأب فالزوجة فبهذه الحالة لها ثمن التركة وللأب السدس أما البنت فلها النصف)
7- المرأة المتعلمة ذات الشهادة العلمية في الدوائر والمؤسسات الحكومية تقدم على الرجل الجاهل.
|