غاليتي كفييييييت و وفييييييييييت,
وجزاءك على الله وحده, هو رب الجزاء و رب العطاء,
نسأل الله أن يجعلنا من الأتقياء و أن تكون أعظم عباداتنا و أدومها هي التي لا يراها الا ربنا و نعوذ بالله أن نكون من المعيين بالحديث طرفة عين,
كتب الله لك جيرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم في الفردوس الأعلى و كل القائمين على هذا الموقع. اٍنه ولي ذلك و القادر عليه.
المستفسرة