شجرة مباركه تم ذكرها في القرآن
قال تعالى :
(اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ
يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ
عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)
صدق الله العظيم ..
فموسم الزيتون من أهم المواسم الزراعية التقليدية في فلسطيننا الحبيبة
و تشتهر فلسطين بإنتاج كبير ما شاءالله من الزيتون و زيت الزيتون
و لأننا الآن في موسم قطاف الزيتون
تجتمع العائلات الفلسطينية في القطاف و تحضير الزيتون و عصره من أجل إنتاج أطيب زيت زيتون 
و قبل أن نتابع ، ما رأيكم بمتابعة بعض الأمثال الشعبية عن الزيتون
خبزي و زيتي ، عمارة بيتي
الزيات ببين على ثيابه
القمح و الزيت عمار البيت
إذا كان في البيت خبز و زيت ، زقفت أنا وغنيت
ما حدا بقول عن زيته عكر
أخضر الزيتون و لا يابس الحطب
إذا برز الزيتون في شباط هيؤوله المخباط
زيت البري طيب بس لقاطه بشيب
أيام الزيت أصبحت أمسيت
الزيت عمود البيت
النبالي زيته سيال و لقاطه بهدي البال
إشرب زيت و ناطح الحيط
الزيتونة مثل ما بدك منها بدها منك
أيلول دباغ الزيتون
خلي الزيت في جراره حتى تجيك أسعاره
الزيت في العجين لا يضيع
زيتنا في دقيقنا
سيل الزيتون من سيل كانون
طايش مثل الزيت على المية
ما بطلع الزيت إلا من كثر العصر
ندى و سموم تايعقد الزيتون
زي عذاب الزيت في القنديل تحته مي و فوقه نار
الزيت مسامير المعصب المريض بأعصابه
الزيت ملك المعاجز
الزيتون إن بدك تهفيه شقة و خليه
زيته طيب و لقاطه يشيب