بسم الله الرحمن الرحيم./
من رحمة الله على عبده أن أخفى عنه الغيب أو المجهول لأن النسان لو اطلع على الغيب و عرف ما ينتظره من أحزان
و لو قليلا لغلبت تلك الأحزان على الافراح لأنه سوف ينتظرها-
وقوع المصائب أهون من انتظارها-
المؤمن لا يكترث بما هوآت لأنه غيب و الغيب في علم الله..
ولن يضرك أو ينفعك شيء الا بما كتب الله لك./
عندما يخاف المؤمن من المجهول فهذا يعني أنه ضعيف فعليه أن يلتجئ الى القوي و الى علام الغيوب...ويفوض أمره اليه...عن يقين وثقة...و يرتاح.

.(
ستذكرون ما أقول لكم و أفوض أمري الى الله ان الله بصير بالعباد..)
الاية.*/ ***أبو الشيماء***