كم أشتاق لك يا وطن ، شوق الطفل إلى أمه ، و شوق الشجر إلى الماء !
و كم أشتاق إلى معانقة تلك الغصون الخضراء ، و أشجار الزيتون
و حدائقك الغنّاء ، و أحن إلى سماع اللهجة الفلسطينية أفهم الكل و الكل يفهمني
عزيزتي بوركتي على ما خط قلمك المبدع
نسال الله العلي القدير
ان يحرر فلسطين والعراق وسائر بلاد المسلمين من دنس المحتلين