السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلسلة
((( عد إلى الله أيها العاصي )))
مع الشيخ محمد بن عبد الملك الزغبي
{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}
{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}
{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}{۞}
4 / 9 /2008
آثار الذنوب والمعاصي
جودة عالية ممتازة
====================
رابط mp4 بجودة عالية
====================
رابط فلاش flv
وجزاكم الله خيرا
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
يا ذا الذي ما كَفَاهُ الذَّنبُ في رَجَبٍ ... حتى عَصَى رَبَّه في شَهرِ شَعْبَانِ
لقد أظَلَّكَ شَهرُ الصَّبرِ بَعدَهُما ... فلا تُصَيِّرُهُ أيضاً شَهرَ عِصيَانِ
واتْلُ الكِتَابَ وسَبِّحْ فِيهِ مُجْتَهداً ... فإنهُ شَهرُ تَسْبيحٍ وقرآنِ
فاحْمِلْ على جَسَدٍ تَرجُو النَّجاةَ لهُ ... فسوف تُضْرَمُ أجْسَادٌ بنيرانِ
كَم كُنتَ تَعرِفُ مِمَّنْ صَامَ في سَلَفٍ ... مِنْ بينِ أَهلٍ وجيرانٍ وإخوانِ
أفناهُمُ الموتُ واستَبقَاكَ بَعدَهُمُ ... حَيَّا ، فما أقرَبَ القاصي من الداني
ومُعجَبٍ بثيابِ العيدِ يَقطَعُها ... فأصْبَحَت في غَدٍ أثوابَ أكفانِ
حتى متى يَعْمُرُ الإنسانُ مَسْكَنَهُ ... مَصيرُ مَسْكَنِهِ قبرٌ لإنسانِ أثوابَ أكفانِ