[فرسان الاسلام]

يبدو يا سامي انك لا زلت تعيش في خيال واقعي وفكري
وانا كان هدفي انه توقفوا تزوير في شهر رمضان لكن انت حر
وهل التزوير على رايك في غير رمضان جائز عندكم !!!

الا انتوا فمحاولاتكم للتغطية على فشلكم كلها واضحة
كلما حاولت الاقتراب من الصواب ستجد نفسك كالسراب وستجده بعيدا عن واقعك الخيالي

اهنئ هذه العقلية الفذة التي تمتلكها والتي اوصلتك لتحقير الشهداء الذين سقطوا بسبب الحصار وتحقير اكثر من مليون فلسطيني يعيشون تحت الحصار
وتحقير حفظة كتاب الله الذين وجدوا فيه الانس في ظل تخلي العرب والمسلمين عنهم
فهنيئا لك
يا حيييييييييييف عليكم

تقولني ما لا اقول لتكسب التعاطف والتاييد , يا سامي نحن من يعرف قيمة الشهداء لا من يدمر صرح الجندي المجهول , ولا من يدوس بنعاله على صور الشهيد الرمز ياسر عرفات , واهلنا في قطاع غزة هم اهلنا واحبتنا , فلا تحاول دق اسفين الفتنة هنا , ونحن من يحفظ كتاب الله ونحترم قدسيته لا كمن يتستر به لاغراض دنيئة وحزبية ضيقة
يا سامي : للاسف صرتم تتعاطو مع فلسطين على انها قسمين , لم تصبح فلسطين فلسطين , اصبحت فلسطين هي الضفة وغزة , وللاسف فلتفرح يا احتلال تحقق ما تريد على ايدي ابناء شعبنا

ي محلات تم تفجيرها اخي الكريم ومن ثم الاعتقالات التي تتحدث عنها كلها لانه بالفعل افراد الشبيبة للاسف تبرؤوا من فلسطينيتهم وهمهم الاول الفساد " واذا قيل لهم لا تفسدوا في الارض قالوا انما نحن مصلحون "

لا تعلم بالمحلات ولا بغيرها لانك لا تقرا ولا تسمع الا من مصدر واحد يتناغم مع هواك , كم من المحلات التي تم تفجيرها في غزة من محلات كافيه ومحلات انترنيت ومحلات صالونات حلاقة ولا تسمع بها ابدا , ويمكن ان يكون الاحتلال هو من فجرها بعكس تفجيرات الشاطئ

اما قولك عن افراد الشبيبة فهذا الكلام عهدناه كثيرا وسئمناه , وهو بسبب التعبئة الفكرية لديكم ورفض الاخر
"لقد ابتغو الفتنة من قبل وقلبوا لك الامور" وافراد الشبيبة ليسوا بحاجة الى صكوك غفران فالميادين تشهد لهم فقد قدموا الشهداء والجرحى والاسرى , وهنا انت من تحقر هؤلاء المناضلين والمقاومين
الم تسمع بجميل عطوان وسامي بشارات والقائمة تطول , الم تعلم ان قياداتنا خرجت من رحم الشبيبة

هذا اعادة انتشار وليس انسحاب وارجعت تحكي صواريح فتح الصواريخ اللي ما ظهرت الا لاحراج دولة رئيس الوزراء اسماعيل هنية وين كانت من قبل وبتحكي انه ظهرت لانه اسرائيل خرقت الهدنة وين كانت الصواريخ في ايام اجتياح وقصف غزة قبل الهدنة رح تحكي انه حماس احرجت السلطة في هدن سابقة فاقول شتان بين هدنة من موقف قوة وعزة وبين هدنى بطعم الذل ومن اعترف بذلك ليس انا انما باراك واكيد بتعرف مين باراك للاسف لازلت بتنكت

طبعا اعادة انتشار وليس انسحاب ولكن لحماية الحدود ,اليس كذلك يا اخ سامي؟؟؟؟
اين كان المجاهدون قبل 3 ايام عندما توغلت قوات كبيرة في رفح؟؟؟؟
طبعا وكل من يطلق صاروخ فالسجن مكانه لانه خائن ويضر بالقضية الوطنية ,فوااا اسفا على هذا الزمان
اما صواريخ فتح التي لم تسمع بها لان اعلامك المزيف كان معني بعدم ابراز صواريخ الاقصى اثناء الاجتياحات وتصدي كتائب الاقصى للتوغلات واطلاقها للصواريخ ,ومن ثم في التهدئة اعلنت كتائب الاقصى التزامها بالتهدئة ولم تطلق الا صاروخا ردا على اغتيال احد مجاهديها في غزة خلال التهدئة واثنين من مقاوميها في جنين
وهل ايضا يا سيدي العزيز صواريخ الجهاد الاسلامي ايضا لاحراجكم ؟؟؟ وهل لم تخرج الا بعد التهدئة ؟؟؟؟
ولا يهمني باراك ولا شارون فهم لا يقفون امام صمود وجبروت الشعب الفلسطيني

نعم اغنية يا ثوار الفتح ثوروا على الطغيان بينما تعرض صور الشهداء وانتم في منتدياتكم وتلفزيونكم بتوصفوا كتائب القسام انهم طغيان فما تروح لبعيد وتقارن شيء بشيء
لم يتم وصف كتائب القسام بالطغيان هذا اولا , وثانيا الاغنية كلها مع الفيديو كليب لا تتحدث عن حماس , ومعلوم في فلسفتنا ان الطغيان هو الاحتلال , والتلفزيون لم يبث الاعغاني الوطنية الاحزنا وحدادا لكن بسبب حسن النوايا التي امرنا بها الاسلام قمتم بفلسفتها وتفسيرها بهذا الشكل

تم توضيح من قبل وزارة الداخلية للاسباب وكانت للتحقيق بسبب الاشتباه وتم الاتفاق على اطلاق سراح كافة الاسرى السياسيين لكن كعادتها فتح نكثت العهد

تعتقل محافظين وامناء سر للاشتباه ؟؟؟ وكيف نكثت فتح العهد , الم تباشر السلطة باطلاق سراح المعتقلين في سجونها لكن في المقابل شنت حماس حملات اعتقال جديدة وابقت على المعتقلين السياسيين لديها حتى الان
لا اعرف اتريد تزوير التاريخ ام قلب الحقائق

هاي العمليات ما في حد بزاود عليها
لكن هذا في ايام لما كان في شرفاء في فتح
لكن وين التحركات الحالية اطلاق سراح اسرى من جانب واحد ةالله هاي وصمة عار في جبين الاسير اللي بيرضى انه يطلع لانه الثمن رضى اسرائيل واحنا اسرانا لما بدنا نحررهم ما بنحررهم الا من موقف عز.

ستبقى عملياتنا يصعب المزاودة عليها , ونحن نحرر اسرانا بكل الوسائل
فها هو سعيد العتبة الذي امضى 32 عام في سجون الاحتلال سيفرج عنه من سجون الاحتلال ومن دون قطرة دم
وها هو ابو علي يطا الذي امضى 19 في السجون سيخرج ايضا غدا في هذه الصفقة
وهؤلاء الابطال سيخرجوا برضى او بدون رضى اسرائيل لان الله كتب لهم الخروج ومن عليهم بذلك , ولعلك تعلم ان الاوساط الاسرائيلية عارضت اطلاق سراح الاسرى ولا زالت تقدم التماسات ضد الافراج عنهم

هل حرق دور القران واغلاق الجمعيات الخيرية التي تعيل نسب كبيرة من اياتام الشعب الفلسطيني كاعتقال شخص للاشتباه به ؟!!!!
يبدو انك تحاول كسب العطف , دور القران يا اخي لم تحرق , لاننا لسنا ملحدون وكفرة كما تعتقدون , لكن للاسف قامت حماس باستغلال دور القران والجمعيات الخيرية والمساجد حتى لاغراض حزبية شخصية ضيقة , لانها كانت تزرع في داخل هذه الجمعيات بذور الحقد والكراهية للاخر , عدا عن اغلاق بعض الجمعيات الخيرية الغير قانونية والتي لم تحصل على ترخيص
كما ان هناك جمعيات قانونية وغير تابعة لحماس وقام الاحتلال باغلاقها فقامت السلطة بتبني هؤلاء الايتام ورعايتهم
فانتم لا ترون الا من عين واحدة وتغضون البصر عن الاخر

والله ما اسمعت فيه لكن رح اتحرى امره
وفر على نفسك العناء

ههههههههه كارتر !!! يا سبحان الله مجرد اللقاء معه وهو اصلا ما بشكل شيء وما بمثل سلطة معينة اصبحت سلطة كارتر الله يجزيك الخير لكن ما اسمعت بخطة دايتون للقضاء على الحركة الاسلامية اللي بدأت سلطتكم بعملها عن طريق استهداف العمل الخيري

فقط , سبحان الله كان مجرد لقاء تعارفي وبناء صداقة اخوية اسلامية , ويتم انتخاب دولة رئبس وزراء فلسطين الشرعي السيد القائد اسماعيل هنية مديرا لمكتب كارترللسلام في الشرق الاوسط والذي تشرف به فخامة دولة رئيس الوزراء
الشرعي , اما عن العمل الخيري فلقد تم اعادة الامور الى مسارها الصحيح وذلك من خلال لجان زكاة جديدة وتم تفعيلها لانها لم تكن في مكانها الصحيح والتي استغلت سابقا ايضا وللاسف لاغراض حزبية
وسلطتكم بتحكوا انها سلطة الشعب الفلسطيني فليش التمييييز ومقابل ايش الاسرى طالعين اصلا ؟؟!!!!

هذا ليس تمييز , لكن افعال حماس هي التي اثرت على هذه الصفقة , ومع هذا نطالب بضرورة الافراج عن كافة الاسرى
لكن علينا ان نكون فرحين لكل اسير يخرج من السجون


اسألواوارجعلي اذا كانت اشاعة!!!!!!!!
لا اريد ان ادخل في جدل عميق كهذا

ولكن ايضا نجل القيادي البارز في حركة حماس حسن يوسف يسلم عليك ايضا والذي كان اسمه مصعب والان "جوزيف"