الاخ طلحة
بارك الله بك موضوع قيم ومهم خصوصا في هذه الايام حين اشتدت الحرب الصليبية على ديننا الحنيف فروجت لبضائعها الكاسدة وسلطت اضواءها على نقاط ضعف الشباب الا وهي الشهوة
فركزت على دس كل ما يثيرها وينميها لغرض ابعاده عن دينه لانه لو علم دينه كما يجب ما تمكن منه الشيطان ولا تحكمت فيه غريزته
لو كان قلبه مليئا بالايمان ولسانه رطبا بذكر الرحمن ورجله عفيفة عن المحارم لما تمكنت منه
ندعو من الله العلي القدير ان يحمي شبابنا المسلم ويعيده الى دينه عودا حميدا مباركا ويحميه من كل ما يريده منه اعداء الدين
بوركت اخي
|