إبتسامة باكية
عندما أرآه ..والألم يغلّفُه والحزن قد وجد طريقا ليرتسم على تعابير وجهه
أرقبه ..؟
وفي صلاتي أدعو رب كريم ،
وأطلبه ؟؟
ويقيني أن لا يرد طالبه
ويحين لقانا ...،
وأذكر ما كنت آمله ،
وأبحث في عينيه علّي أرى فرحة
تفرحني
و لكن ....!
ما أسعفتني إلا إبتسامةً
أرتسمت لتخفي ألم يعتصر الفؤاد
لتكتم عبرة ،
لتخرج معلنة عن قلب أحب وتمنى .......!!
ولكن....!
رضينا بحكم الله رضينا
ولم نرضى أن يعرف السخط فينا
|