جزاك الله خيرا حبيبتي في الله مونية
صدقت أختاه فيما أشرت إليه ولكن الجرح الغائر الذي يأكل من أجسادنا نحن المسلمين أن حرماتنا تنتهك من طرف الكفار المشركين
الأقصى المغتصب
حبيبنا المصطفى تدنس قدسيته
المسلم الحر يستهزأ بدينه وعرضه
ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
والمصيبة الكبرى
أن هناك من المسلمين
بل المنافقين من يساعد على هذا الجور بدم بارد
فيدنس المساجد وهي بيت من بيوت الله
دون ذكر نبش القبور وماتتعرض له
حرمة الميت من مضايقات