السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مميزنا المثقف - أسامة
حياك الله وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك
حقيقتا وانا اقراء الموضوع حرف حرف وكلمه كلمه شدتني ذكرى الايام ومر الامنيات المدفونه تحت عالم السياسه الكاذبه التى اتخذناها دستورى
ومن الصعب ان يكون الجرح من بني جلدتنا - وبدلاً من ان نجد الايادي الحنونه لغزه الغاليه نجد السموم تتوغل الى انفاق النور
ونرى السور يعتلى القمم على شعبا اعزل بدلا من فتح طريق النور سده لنشر الظلمه واى ظلمتاً قرانها ظلمة تذبح الفؤاد حزناً
يا الله الى متى هذه الترهات التى لم نعد نفهم لها مغزى سوى بانه حماس وفتح والشعوب العربي فى خلاف
ونتمنى عودة العقول الحاكمه الى عقول السلف الصالح
اين هم من صلاح الدين اينهم من الفاروق اينهم من حكمة حسن البناء الذي اوقفت مسيرتة نحو نصرة فلسطين
وبمن اوفقت ... ؟؟!! الجواب معروف لدى الجميع
ولا حول ولا قوة الا بالله
اخى المميز وصاحب القلم المثقف أسامة
لم نعد نشدو للبيان حرفا فهل سوف نشدو لدموع الايتام وللام الحنون التى فقدتة اولادها
اين نحن من اختنا اغتصب عرضها امام العين دون جدوى بل على مرى ومسمع من العالم
اهكذا علمنا القران
لا حول ولا قوة الا بالله
نسال من الله السلامه
وفى امان الله وحفظه