بوركت اليد التي ربت هاتين الطفلتين الرائعتين،وليت بعض الكبار يكون لديهم ولو جزء بسيط من كرمهما ونخوتهما
شكرا على إيراد الخبر أختي فقد أثلج الصدر وأعاد الأمل بأنه مقابل صور الجحود والنكران والصمت القاتل ،لازال هنالك من يعيش بقلبه ووجدانه مع أهلنا في فلسطين
|