كما هو الحال دائما فأنا دائما قناعاتي منطلقها الكتاب والسنة ثم العرف
أقول ان عمر رضي الله عنه خطب لبنته وهو في أفضل القرون فكيف بهذا القرن الذي انقلبت فيه الفضيلة إلى رذيلة وقل فيها الصالحون ولاحول ولاقوة الابالله .
فأنا سأخطب لبنتي إن شاء الله ولا أبالي لان فيه سعادتها إن شاء الله
أخوكم أبو دجانة
|