مرحبا بك من جديد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشرفنا الكريم maso
اشكرك على هذا التواجد الجميل
لمسنا فيك الروح المرحة والاجتماعية والاخوية
والصريحة لأن الصراحة هى عنواناً كمسلمين
إن شاء الله يكتبلك الخير سواء فى مصر أو خارجها
ولو أن بلدك أولى بك  ولا ايه 
ووعدت حضرتك بالعودة وها سمحت الظروف
للتواصل من جديد استحملنى قليلاً ستكون الاسئلة اكثر من سابقتها
بداية تفضل
وهذة التورتة بمناسبة تشريفك لنا بكرسى التحقيق وقبولك الدعوة
نبدأ بسم الله
1) يفضل كثير من الشباب حالياً السفر إلى خارج حدود بلاده
لبناء مستقبله . فما الأسباب التى تؤدى بهم إلى ذلك والتغرب عن أهلهم وبلدهم ؟
2) التكنولوجيا..وجديدها تغزو بيوتنا يوماً عن يوم
مازالت هناك أناس تخاف منها ومن سلبياتها
فما رأيك هل يظلون فى قديمهم وقابعين فى زمنهم الماضى
أم لابد من مسايرة زمنهم والخوض فى جديده ؟
3)ما رأيك بعمل المرأة ؟ وهل فعلاً المرأة التى تخرج إلى العمل
بنظرك تزادحم الرجال وتقلل من فرص عملهم كما يرى البعض؟
4) ما أجمل هدية قدمت لك ؟
5) هل مشيت يوماً على كورنيش النيل الساحر
تحت أضواء المدينة ليلاً ؟ وبماذا شعرت وقتها إن كان نعم ؟
7) ما هى أكثر قضية اجتماعية تحاصر مصر
فى الوقت الحالى وشغلتك كثيراً ؟
8) بما ان الهاكر جزء من البرمجيات .. هل حضرتك اخترقت موقع يوماً وإن كان نعم فما هو اختصاص هذا الموقع ؟
9) ما هى الأسس التى تنوى إن شاء الله تعليمها لأولادك منذ نعومة أظافرهم ؟
10) هل هناك سؤال ضايقت حضرتك فيه
إن كان هناك فالسموحة منك 
11) أين ذهب السؤال السادس ؟
اتمنى لك إكمال التحقيق على خير
وإن شاء الله لحظات التحقيق هذة التى تمر بها الآن ستصبح ذكرى جميلة بإذن الله فيما بعد تحن إلى رؤيتها من حين لآخر
فى أمان الله
__________________
.
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ
وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ،
وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ،
وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ،
وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا
|