موضوع رااااااائع
وفكرة أروع
من أخت احبها
شكرا لك غاليتي
فكرة مبدعة بحق
كيف لا وأنت صاحبتها
أشكر عقلك الذي أتى لنا بهذه الفكرة الراااائعة
سأذكر لكم قصة الحليب مع الفراشة المتألقة
كنت منذ نعومة أظفاري لاااااااااااااا أحب الحليب
والى الآن
المهم
بنت جيراننا كنت أحبها ودااائما أخرج أنا وهي على درج العمارة نلعب سويا
فكانت ماما ما تخرجني ألعب معها الا بعد ما كوب الحليب يخلص
فغصب عني أشربه طبعا عشان اقوم العب
وكانت جملة ماما المتكررة (( اشربي الكوب ول ما في ..... أنا أكمل وبكل ثقة لعب ))
الآن ما في لعب
في مذاكرة وتكاليف و واجبات
سارت ماما تحكي مزحا طبعا (( اشربي الكوب ول ما في .......مذاكرة )) 
أفرح طبعا وأقعد احكي لماما ما بدي وهيك ( أدلع يعني
) لحد ما أشربه لأجل عيونها
أخواني الآن استغلوا عدم حبي للحليب
وكل شوي يطلبوا ماما تعمل حليب عشان أنا أتغاظ
وأشرب غصب عني
ولما تبدا المسرحية المعتادة بين الفراشة وأمها هم يبدؤا بالضحك
خصوصا أختي الي عمرها 3 سنوات بتفرح كتير كتير
وتظل هي تمثل حركات ماما بدها اني أعمل نفس الحركات معها هي كمان
لا حرمني الله
أصوات الضحكات الصادرة من حناجرهم البريئة
ولا من يدي مامي الحنونة