ألا خاب وخسر من تخاذل عن نصرة الحبيب
صلى الله عليه وسلم
أيكون الطعام أحب إليكم من رسول الله
فأين المقاطعة يا أمة الإسلام
أم أن الجبن أحب إليكم من شفيعكم
ألا بئس لكم بدلا
أستبدلتم آخرتكم بدنيا غيركم
فعجبا لعقول تفضل الثانية على الأولى
رحم الله عمر بن الخطاب حين صدح بمقولته :
"نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله "
أعداؤك وَلَّوْا للعدمِ :
|