.. محبه للجنه ..
نهايه ... اتمنا ان لاتتكرر
... لعل الرياح اتت ... ومرت من هذا المكان ..
نسجتى لنا حروف ... بريشة الجرح .. الالم .. الحزن ... فابدعتى ..
قد تكون قسوة الورد لحظفها ..
ونجد احتمالاات الامل تتراقص فرحا
وقد نحكم على اشخاص .. برغم حبهم لنا ..
ونعزى نعشاً ... لشخص احبينه وفى الاخير نتمنا له ذاك العزى ..
وننظر الى البحر ... فهشهشة ذاك البحر .. وكانه يدغدغ مشاعرنا ... ونحلم باشياء صعب ان تنال برغم تعلقنا بها ...
فنرجو القدر ان ...
لا.. يوقظنا من ذاك الحلم البرى ...
كم نحب الامل البعيد ... وكم نعشق حلم قريب ...
وكم نتمنا .. ان .. نرى بحر جديد ..
كم نحب عبارات .. نتمنا سماعها ... لكن صعب نقولها ..
ونعشق كلمات ... صعب فهمها ..
نتمنى ان نعلق على جدار غرفتنا ... ما احببه القلب ..
ونحفر بين سطور ذكرياتنا ... كل ذكرى تأست ... وفرحة ... وبكة ..
فنجد اوراق بريئه بحبها ..
وفى الاخير نفتح ايادينا ... لا ... نجد شى سوى عصفورة احلامنا ... تأهت..
اختى الفاضله ... ومشرفتنا المتمييزه ... محبه للجنه ..
اجعلى الورد ... هو الورد ..
والطفوله ... هي الطفوله ...
والحب ... هو الحب ..
وان.. كان كل شى مؤلم ....
علينا ان ... لا ... نتالم ... لشى .. لايستحقه الاخر ..
فجعلى تلك الذكريات ... بقلبك ستجديه حلوه ...
كل احتـــــــــــــــــــــــرامي