يلوكنا فى اكثر الاحيان " الحزن "
ويقيد لنا الاحلام ... ويخبى لنا الامل فى تأورات الظلام
واصبحنا عبثاً نتطارط.. الوجه المفقود
في ضباب .. التيه !
قدر للحزن .. ان يرسم على شفاه الاطفال
شي مفقود الملامح .. كقلب مكسور
وقدرً أن.. نترك سؤال مفقود يحتل
مراتب الصمت فينا !
ان اعشق دانة الصمت
لدرجة أننا .. اصبحنا .....!! مابين .... السين والجيم
احببنا القدس .. ودمعة اعيننا .. لااجلها
غزه ... ناظرة الحسن ... تغتصب امام ملايين العرب .. ولاحراك ...
سوى ادانة الابطال .... بلـ اراهااب ...
وارواح .. اسري بها .. الى بارئهااا...
ولم ترى النور ... سوى ايام وشهور ..
ارواح احتضنتها ... ملائكة الرحمن ... واستقبلة العرسان ..
جوارى الرحمن ...
شعور ارهق طفله .. في مساء .. النور ..
لم تجد ذاتها ... واذا وجدة ذاتها ... هناك .. من يكسر البسمه
ولا تدري لماذا إلى الأن هذا الصمت المؤلمى ...
اه كم للصبر أ ن يتجرع ....من مراراة الاطفال ...
ايُشهدون كل احزاناً ... بصمت ولا يعرف لما يذبحون ..
فصمتنا الطويل يجعلنا ... نتهق ... اااه .. واااه ...
تتسائل " إلى متى " !؟!؟!
وذات يوم حلمة .. وجمعت كل طفل نال الشهاده ..
تحاورت معهم وكانـ لهم معها " صرخ من بقاء "
تقاذفة الأمنيات .. حول هزيج الشمس
ورسمة للحاضر .. ان هناااك املا ..
وهاهي تصحو ... من نومها ... اا .. الذى ..راته ... هشيم تذوره الرياح ..
الصبر اهل غزه .... الصبر اهل فلسطين ..
صغيرتنا المبدعه .... بلقيــــــــــس ..
اثبتى لنا ... مدى رجاحة عقلك ... ما شاءالله ..
ما عساى ان اضيف لهذه المقاله .. الرائعه .. بكل المقاييس ..
سوى كل الاحتـــــــــرام .... فلقد غمزتى لنا الابداع ..
على اوراق ... الامل ..
فهنا جعلة لقلمى نشوه ... اتمنا ان تقبليها ..
مبدعتنا المتالقه .... بلقيــــــــــــــــس ...