السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الحقيقة موضوع مهم جداً وأشكرك جداً عليه
أما الشرع فلا ينهى عن الزواج بالأجنبيات أو الكتابيات بالشروط المعروفة لكل مسلم
ولكن أحب أن أذكر الجميع بأن عمر بن الخطاب في ظروف معينة ولأسباب منع هذا الزواج
وفي الواقع نحن في هذه الأيام يجب أن نعمل بفتوى عمر لأننا نحتاج إليها والمجتمع المسلم في أشد الحاجة إليها
أعني فلننظر إلى نسبة العنوسة والمطلقات والأرامل في المسلمات
فهل يعقل أنه مع هذه النسب الخطيرة جداً والتي تهدد المجتمع كله يجوز الزواج بالأجنبيات ؟؟
أنا لا أتكلم في حكم شرعي فالحكم الشرعي أنه يجوز
أنا أتكلم بخصوص فتوى تتغير بتغير الزمان والمكان والظروف
والأن أسأل هل بعد النظر إلى أحوال المسلمات هل يجوز الزواج بأجنبيات ؟؟؟؟؟