أما جيل اليوم فمعظمه تربّى على العرف المادي أو لنكون ادق " الكمالي " حيث حتى لا تمييز بين الضرورات والكماليات
وكل هذا يعود الى الأسر التي سقطت وفرّطت في مبادئها ومبادئ شرف مفهوم الابوة والامومة ، فلم تستطع أن تستغني عن كماليات الحياة ،وبالتالي... لم يعد الابناء قادرين على تمييز اللب من القشور
وتعلموا كيف يوضع الدين على الرفوف في أقل محك يواجههم.
ويا خوفنا من اجيالنا الجديدة التي اصبحت تتكاثر في الغالب بطبع رديئة منفرة.
والحديث يطول ويطول...
والله المستعان
__________________
[/CENTER][/COLOR]
أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
|