ولازال حرفك يرفرف بحثاً عن ملاذ يستوطنه
وكأن الحزن يلاحقه وينهش آثاره من خلفه !
وآهات الخوف والهروب تملأ المكان ,
أصواتٌ تدقّ باب الروح لـ تدخل اليها آمنة سالمة
بعد أن قرأنا ملامح البراءة المظلومة فيها
محبة للجنة
لـ روحكِ ألف دعوة تتمنّى سعادتكِ دوماً