اختى الكريمه /الورده الحمراء
قرات كلماتك مرارا وتكراروفى كل مره اجدنى اخال نفسى كاننى اتحسس بيدى ذاك الجدار تاره اضرب عليه بيدى وتاره برجلى واخرى بكامل جسدى ولكن هيهات مازال الجدار صامت يقاوينى ويمنعنى ان ارى ماخلفه وهانذا انتظر القرار
ولكن هل تراه يزيل الجدار
لك الله ياغزه لك الله لك الله