السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
مرة أخرى ، يُثبت عبدالباري عطوان أنه سياسي فذ من الدرجة الأولى ، استطاع ببساطة تحليل الماضي و الحاضر و المستقبل في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها الامة.
لا أخفي إعجابي بحنكته و بعلمه و بصحة توقعاته على الدوام.
ربما القادة السياسيون في البلاد العربية يستطيعون إستنباط العبرة من هذا المقال.
دمتم بخير.
__________________
. .
لا اله إلا الله محمد رسول الله . .
.
|