جزاك الله خيراً أخي أنيس
قصة مؤثرة ، وبعد قراءتها يستشعر المرء معنى أن يمرض عمر بن الخطاب رضي الله عنه حتى يُعاد في منزله عندما يقرا آية ( فإذا نُقِرَ في الناقور )
وكيف يتلون البعض وهو يقف أمام الله
وكيف يُغمى على صالحين آخرين في مواقف مشابهة
وبعدها
يتحسر على حاله عندما يتذكر سرحانه في صلاته
ويتذكر نومه قرير العين هادئ البال والإمام يصلي صلاة الفجر
ويتذكر تسويفه للصدقة ولكثير من العمل الصالح بأوهى الأعذار
ويتذكر ............. و .......... و .........
ولا حول ولا قوة إلا بالله
هنيئاً لكل من صدق مع الله فصدقه الله