السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مشرفتنا الكريمة نجمة فلسطين
لي عند حضرتك سؤال واحد حتى لا أثقل على حضرتك
في يدك الأولى ( ماسة ) و في اليد الثانية ( لؤلؤة )
لو طلبت إليك أن تهدي كل واحدة منهما أحدها لأمنا الغالية فلسطيننا ، و الثانية لوالدتك الكريمة ،
أي منهما ستهدي و لمن ، مع مراعاة الربط بين فعل الحجر الكريم و فعل المشاعر تجاه كل أم
و إن شاءالله يكون وقتك معنا طيبا و ممتعا و مريحا مع أني أعرف أن التواجد على الكرسي مرهق
وفقك الله لما يحب و يرضيه عنا
و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة والسلام على رسول الله
__________________
و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ
.
|