اه من جراج المسلمين كل صبح ياتى الينا بحرح جديد من الجراح التى اثخنت جسد امتنا
والله يااختى انا اتنقل بنظرى على سطور موضوعك احسست باالالام تعترينى واغماءه تصيبنى والله لقد بكيت
كيف لا وانا ارى مهد الرسالات فلسطين
وملتقى الحضارات العراق تغرق فى بحور الفتنه والتفرقه
لله دركم يا مسلمين
اكثر ما المنى ثردك المتسلسل لماسى امتنا
و لمايحدث للاخوان وهم يتقاتلون ذهبتى بى الى بدء الخليقه عندما قتل قابيل اخاه هابيل واستدرجتينى استدراج العاقل الذى يريد ان يربط الحقائق ويؤكد الوقائع فيجلو الشك باليقين واثبتى لى اننا اليوم اخوه نتقاتل للاسف متمثلين فى فتح وحماس الواقع مؤلم ولكنها حقيقه
اختى موضوعك جميل مميز ولكنه ينكأ الجراح ويعتصر الام الفؤاد ويقلقل النفوس اتدرى لماذا ؟
لانه يجلو الحقائق المره التى تعيشها امتنا
لانه يعرى النفوس
لانه يبرهن لنا اننا اخترقنا
لانه يؤكد لنا بان جريمه قابيل مازالت لعنتها تلاحقنا
لله درك ياامه الاسلام
واه اسلاماه واه محمداه
الا ان نصر الله قريب