حينما تهرب الكلمات منك لتستنجد بك...
حينما تشكو وجنتيكَ استكبار دمعك وتستسقي
لتهطل تلك الدموع التي اثقلت جَفنيك..
حينما يهرع إليك صمتك ليخبرك عن
مدى ألم جراح بوحك الصامت ...
حينما يرجف القلم بين أصابعك خوفاً
من احتضان أوراقك..
حينما تتمرد ذاتك عليك .. فماالعمل حينها ؟؟؟