يا ابن التبليغيين و يا ابن حماس :
أنا من الإخوان المسلمين و لكن لا أنتقد أي جماعة و لا أقول لكم أني قدوة و لكن يا أحبابي أعلموا أن الغرب لما أراد أن يضعف الاسلام أستعمل :*سلاح فرق تسد*
و لهذا قسم الاسلام إلى اسلام جهادي و اسلام سياسي و اسلام دعوي ...........
و للأسف هذا الخطة قد انطوت على كثير من المسلمين فتجد الاخواني يسب السلفي و تجد التبليغي يسب الاخواني و تدور الدائرة على المسلمين...........
يا أخوتي أعلوا أن الاسلام لن ولن و لن ينتصر ما دام يدور حول هذه المسميات و على كل من يريد أن ينصر الاسلام أن يحاور من يختلف معه لعل وعسى أن يضمه إليه و أن يشكلوا جبهة موحدة و متماسكة ضد الكفار و يا أخوتي الرجاء أن تسمحوا لي على غلظة الكلام............ والله من وراء القصد
