مالي ارى نفسي سجينة الذكريات الاليمه
كلما حاولت ان امحيها تولد من جديد
فرضا ربي من بعده رضا امي وابي
لا ابتغي رضا غيرهما في هذا الوجود
فكلما حاولت ان انسى الماضي تتجدد الامي
وتتململل الالام من حولي وتنصب في شراييني
فكلماتها جارحة جدا وبلا تفكير
وانا لا زلت السجين وبلا قيود
لا ادري ماذا افعل
ولا اين اسير
في هذه الدنيا الصغيره
فاخبروني احبتي