
24-05-2007, 04:37 AM
|
قلم مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: مدينة الرياح
الجنس :
المشاركات: 1,680
الدولة :
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الورده الحمراء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل الشخصية التي تظهر بها بالمنتدى أمام الجميــع هي شخصيتك في الواقع..؟؟
الجواب على هذا السؤال من وجهين :
الأول : أن الذي تكون شخصيته بالمنتدى عكس شخصيته بالواقع في طريقه للهلاك إذ أنه يعمل على عكس واقعه و هذا يحتم عليه تغيير منهجه و طريقة تفكيره و التشبه بالآخرين [بمعنى أصح : يحب شخصية غيره و غير راض عن شخصيته]
الثاني : هو أن ذي الوجهين محرم شرعا
مصداقا لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : {إن شر الناس ذو الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه }
و أرجو أني قد وفقت في الاجابة على السؤال الأول
هـذا السؤال يحتاج لأجابته الشجاعه والجرأة للإجابة عليـــه
هل بالحقيقه شخصيتنا خالية من العيوب كما نظهرها في عالم الأنترنـــت
أو أنها مجرد تمثيـــل أمام الجميــع لكســب المحبة والموده والمناصب العليا بالمنتديات
عندي بعض الأسئله وأتمنى من يرد على موضوعي هذا أن يرد على الأسئله
فليس هنالك داعي من رده أن لم يجاوب على هذه الأسئله البسيطه
1- بنسبه كم بالمئه تمثل الشخصيه الحقيقيه بالمنتــدى.؟
100×90 + بعض التعديلات الايجابية
2- هل تأثرت بشخصيتك بالمنتدى.؟
شخصيتي بالمنتدى كشخصيتي بالواقع
أعبر عن ما بداخلي بكل صراحة و بدون تصنع
3- ماذا قدمت لك شخصيتك بالمنتــدى..؟
شخصيتي بالواقع سبب في توفيقي بالمنتدى
4- هل أثرت شخصيه المنتــدى في سلوككـ العام..؟
نوعا ما ...
5- ما هي الأسباب الحقيقه في أختلاف شخصيتك في المنتدى عن شخصيتك بالحقيقه..؟
هناك اختلاف بسيط جدا هو اني وسط أعضاء أحبهم في الله
استطاعوا أن يؤثروا في شخصيتي تقريبا الى الايجابية و
تعلمت منهم الشئ الكثير
اسئله وجيهه رد عليها بس بصدق
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي الكريمة و مشرفتنا الغالية
الوردة الحمراء
لك جزيل الشكر على الموضوع الرائع و اللطيف
أسئلة في غاية الأهمية لمن فقد شخصية واقعه و انجذب الى شخصية المنتدى
أسأل الله تعالى أن يعم مواضيع المنتدى بالنفع و البركة لسائر المسلمين
وفقني الله و اياكم لما يحب و يرضى
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
__________________
كُن مَعَ اللهِ وَلَا تُبَالِي ،،، فَإِن شَغَلَكَ شَيءٌ عَنِ اللهِ فَذَرهُ ...
فإنَّ في ذرئِه بُلُوغ المَرَامِ وسيرٌ ،،، نحوَ الهَدفِِ إن أفلَحت تصلهُ ...
|