أشكر لك أخي اقتسامك و إيانا هذه الخاطرة الجميلة
تحضرني قصة لعمر بن الخطاب عندما أرسل سرية لفتح مكان ما يغيب عني اسمه
تأخر عنه المرسول فأصبح في حيرة من أمره...
و ها هو بشير السعد قادم يخبر خليفة المسلمين أنهم تكمنوا من إتمام مهمتهم
إلا أن الخليفة الرشيد سأله
و متى كان ذلك
قال له بعد صلاة العصر
فما كان ذلك إلا ليجعل الخليفة الرشيد في يفكير عن تأخر النصر و هو الذي بعث السرية فجرا
هذا هو من يستحق حمل لقب خليفة ...