واجمل شيء ان يكون المرء على سجيّته ، يتقبل الناس كما هم
و يتقبله الطرف الآخر أيضا على علاته
ويحاول كل منهما جهده التأقلم معها والسعي الى احداث تغيير فيها نحو الافضل
فكلنا ذوو نواقص واخطاء
والبحث عما يفضله الطرف الآخر مسألة مضنية لأنها نسبية تختلف من مخلوق لآخر
فلنكن على طبيعتنا.... وما أجمل ان نأخذ الاشخاص ونتعامل معهم كما هم
ولا داعي ان يحمّل الشخص نفسه فوق طاقته ، طمعا في نيل اعجاب الطرف الآخر
وضمانا للمحافظة على الولاء
فكم من التجارب الواقعية التي اظهرت بوضوح ان الرجل احيانا يُفضل اخرى على زوجته الحالية رغم انها قد لا تتمتع بمواصفات الزوجة الاولى التي قد تكون مثالية بمفهومنا
وما اسهل ان تختلف المفاهيم من شخص لآخر
جزاك الله خيرا اختي الفاضلة ماسة وبارك فيك
__________________
[/CENTER][/COLOR]
أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
|