عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 08-05-2007, 01:21 PM
الصورة الرمزية بسمة شهيد
بسمة شهيد بسمة شهيد غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
مكان الإقامة: حبيبتي مصر
الجنس :
المشاركات: 1,586
01

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالبداية جزاكم الله جميعا كل الخير كل من خط حرف بيده للمشاركة بالموضوع
الاخ الفاضل : ابو سيف

الاخ الكريم : شاكرا لله

الاخت الفاضلة : راجية الحكمة

اختي العزيزة : نادية

واجماعا لاراءكم اللي بعتقد اننا جميعا هنتفق عليها

اليكم النقاط الاتية :

1: كما تفضل بعضكم سابقا ....انه اسمى انواع الحب هي الحب في الله من اخت لاخت لها في الله
او من اخ لاخ في الله

وبالتاكيد اغلبنا قد مر بهذا النوع وعن نفسي هذا النوع من احلى انواع الحب اللي جربته اللي حماني من اشياء كتير واثقل خبرتي في الحياة بل وهذب نفسي

2: حب الزوجة لزوجها والعكس ...هو حب المودة والرحمة

وان كان هناك سر لنجاح هذا النوع فايضا بيكون نتيجة لاتباع تعاليم الله فيه وكل امر لا يدخل فيه طاعة الله فهو أقطع (اي قليل البركة)

3: ناهيك عن حب الاباء لابنائهم والعكس
ما فيهوش كلام

اما بالنهاية نوعية (الحب الاعمي ) او (الحب القاتل ) فهي نوعية متواجدة بالحياة شئنا ام ابينا

ممكن نرجعه لقلة الايمان ...قلة الخبرة...فقد الهدف بالحياة.....الفراغ ...ضيق الافق

وغيرة من الاسباب

ولعل كتابتي لهذا الموضوع اذ فمنذ فترة ليست بالبعيدة...

كانت احدي زميلاتي مقدمة على الانتحار لفشلها في علاقة حب وتخيلوا من انقذها من الاقدام على هذا التهور والامبالاة اختها التي تصغرها بعشر سنوات
كيف هي بتكون لها القدوة وعند سؤالي لها تخيلي لو متي كيف بتجاوبي الله عزوجل

تجربة اخري لاحد اصدقاء اخي باقباله على المخدرات لفشله بالزواج من حبيبته رغم انه هذا الشاب كان من اكثر الناس في مرحلته القثانوية وعمره الغض اقبالا على المساجد

ولكن يبدو انه الصحبة في احرج مراحل الحياة وغياب توعية الاهل وانعدام ارتجاف قلويهم لمجرد ذكر لفظ الجلالة
بيكون لها الحكم الاخير

ويبقى الصراع بين النفس الضعيفة وقوة الايمان

الله يحمي شباب وبنات المسلمين

ويرحمنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليه
__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك
اللهم اشفي مرضي المسلمين وارحم موتاهم
اللهم امين
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 16.62 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 15.99 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (3.80%)]