عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 30-04-2007, 11:01 PM
أم شهودة أم شهودة غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
مكان الإقامة: PLS
الجنس :
المشاركات: 15
الدولة : Palestine
Cool حياة حقا مختلفة

[[COLORrple"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخترت لكم اليوم موضوع اعتقد أن كثيرا منا يبحث عنه ولا يعرف الطرق الصحيحة للوصول إليه وهوكيفية تحقيق الذات

هذا الموضوع منقول عن استشارية التطويروالتغيير ( أسمى ) أتمنى أن ينال اعجابكم [/COLOR]
حياة حقا مختلفة؟"
اكتشفي أسرار تحقيق الذات
طريقة عصرية ومختلفة-فقط للمرأة
لقد قيل أن "العينين نوافذ الروح"
فكيف ترين نفسك من خلالهما؟ كيف هو عالمك؟ في أي اتجاه ترين نفسك؟
هل ترين الحياة فرص لا حدود لها؟ رحلة مبهجة؟ وسيلة لتحقيق ذاتك؟
أم هل ترينها حياة كفاح وشقاء تشبه الأيام بعضها في إيقاع رتيب حيث السعادة ليست خيارا أو حتى حلما؟
ربما تشعرين أن حياتك لا بأس بها "ماشي الحال" كما يقال ولكنك في قرارة نفسك تعلمين أن هناك "شيء ما أكثر" مخبوء لك وأنك تستحقين أكثر من مجرد أنصاف الحلول.
أو ببساطة يدفعك الفضول وحب الاستطلاع لأن تتعلمي كيف تكوني امرأة ما ممتلئة بالحيوية وتفيض بالشباب وتتألق بأناقة وترين لها شعبية لا تضاهى، كيف ذلك؟
حسنا .... استعدي للتحول العجيب.
التحول الذي يؤدي بك في النهاية لاكتشاف الحياة التي ينبغي أن تعيشيها وتسلكي الطريق الذي تختارينه أنت وليس ما يختاره لك الآخرين.
ولكن كيف يمكن أن تحققي كل هذا التغيير المثير في حياتك؟ على عكس ما هو متعارف عليه لا يجب عليك أن تبدأي التغيير من الداخل! إن عالمك اللامحدود يمكن أن يبدأ من الخارج متبوعا بالداخل، وكنتيجة لتغيير القالب يتغير القلب.
طبعا التغيير المؤثر ينبعث من داخل الذات أيضا أما التغيير العجيب فهو ما يكون التحول قلبا وقالبا في تناغم وتفاعل وتصبح النتيجة مضاعفة بالمقارنة مع التغيير المنفرد.
وهو أشبه ما يكون بالسحر، تغييرين وتطورين صورتك فيتبع ذلك شعورك وعقلك وعندما تنتعش روحك تزدان صورتك بما يعتمل داخلك من جمال وحيوية.
والأن لنكسر الحواجز التي تقيد طاقتك وتعيق تقدمك"

العدد الأول :
الخطوة الأولى على طريق التغيير :

هل يمكن أن يكون هناك خطوة أولى على طريق التغيير تصلح لكل زمان، ويمكن أن يطبقها أي إنسان؟
أول خطوة من خطوات التغيير الحقيقي تتلخص في كلمتين
الرغبة الصادقة
والرغبة ليست الشعور بالحاجة فقط بل هي
شغف حقيقي نابع من صميم الفؤاد، وناتج عن إدراك عميق بأن التغيير هو الحل لمشكلتك، والصدق مع ذاتك بأنك لابد وأن تجتهد بكل قواك العقلية والقلبية والجسدية لكي تحقق النتيجة المرغوبة.
وتعرف هذه العاطفة بمسمى آخر وهو:
الإيمان
وتعريف الإيمان هو القول باللسان والاعتقاد بالقلب والعمل بالجوارح
فكيف السبيل إلى تحقيق الإيمان؟
ولكن هذا موضوع آخر!
فما هي خطوة اليوم قبل أن تنامي وحين تستيقظي:
اكتم دعاء لله في سرك تطلب منه بصدق أن يهديك إلى طريق الإيمان، ويمكن أن تقول "اللهم حبب إلي الإيمان وزينه في نفسي، وكره إلي الكفر والفسوق والعصيان، آمين"
وسنرى معا المرة القادمة إن شاء الله ماهي الخطوة الثانية...فانتظروني

التعديل الأخير تم بواسطة أم شهودة ; 30-04-2007 الساعة 11:04 PM. سبب آخر: تأكيد كلمة
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 14.60 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 13.96 كيلو بايت... تم توفير 0.64 كيلو بايت...بمعدل (4.37%)]