السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بملاكنا من جديد
جمعة مباركة عليكى يا قمر وعلى عائلتك 
لازلتى تنيرى التحقيق بحضورك الطيب
وبتألقك الدائم والمبهر ما شاء الله عليكى 
فلقد تعرفنا على شخصية حضرتكِ أكثر من هذا الحوار الشيق للغاية
فملاكنا الرقيقة شخصية جديرة بالاحترام وذات عقلية متنزنة
ما شاء الله عليكى رائعة تستحقى التقدير والإعجاب 
وتبين من خلال مشاركاتك فى المنتدى والحوار الشيق
عشقك وحبك ومدى اشتياقك لوطنك الغالى علينا جميعا
*فلسطين الحبيبة*
اعاد الله كل غائب إلى وطنه الحبيب
والله يرزقنا جميعا الصلاة فى المسجد الأقصى
 ومع ضغط الاسئلة افكر فى ان نطيل المدة إلى عشرة أيام تحقيق
لان خمسة ايام قليلة جداااااااااااا
سابحث فى الموضوع مع ريحانة ^ــ^
واعتقد ان الكل يوافق 
امزح عزيزتى
فاعلم ان التحقيق متعب كثيراً ويأخذ من وقتك الثمين الكثير
فعذرا منكى نريد ان نعيش معكِ دقائق تمر علينا سريعا
لان كما يقولون الأيام الحلوة بتمر فى ثوانى
فنحن جميعا نريد راحتك
ولا نثقل عليكى
وإن شاء الله تسعدى بالتحقيق وضيافتك معنا
وإن شاء الله نلتزم جميعا
ولا نطرح اسئلة تضايقك
ولا نخرج عن النطاق المسموح
وطلبتى العصير
فطلبات حضرتك اوامر
تفضلى بالهنا والشفا
والكرسى اتت به فراشتنا الجميلة الملونة جزاها الله خير
والشـــــــــوكولا
تفضلى
ونبدا فى الاسئلة
بســـــــــــمـــــ الله
*ما رأيك فى فكرة كرسى التحقيق ؟
*ما هو أول سؤال كنتى تعتقدى انك تتسأليه
اول ما تجلسى حضرتك على الكرسى ؟
*ما هى ألوان الزهور المفضلة لديكى ؟
*من مقرائك المفضل ؟
*من منشدك المفضل ؟
*ما هى أكثر آيه من القرآن الكريم تتآثرى بها كلما تقرأيها ؟
*هل تصلى الفجر حاضر ؟
كلمة تقوليها لكل من يتكاسل عن صلاة الفجر.
*ما هى أحب السور إلى قلبك ؟
*لو معكِ الآن تذكرتين سفر
فأى مكان تفضلين الذهاب إليه وبمرافقة من ؟
*لو سكت العالم واتيحت لكِ فرصة التحدث دقائق معدودة
والجميع ينصت إليكِ فماذا تتحدث ملاكنا الغالية فى تلك الدقائق ؟
*ما هى أحب البلاد إلى قلبكِ بعد وطنك الغالى *فلسطين*؟
إلى هنا ينتهى الجزء الأول من الاسئلة لإتاحة الفرصة للأخوة الكرام
واتمنى ان تكون الاسئلة خفيفة على قلبك
ولى عودة إن شاء الله لو سمحتى ملاكنا الغالية
فاصل قصير
^ ســــــ نـــــــ عـــــــــ ـــــــــود^
فابقـــــــــوا معنا
__________________
.
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ
وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ،
وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ،
وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ،
وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا
|