في َوكرُ الذات سَتُثرثر بكـِ أحَلامي كـ أمنية
على أكف الليل أُسافر في هَزيع البردّ ...
لا يَهم ذلكـَ " الصقيْع "
المُهم
أن أصّل إليَكـِ إن لم تأتِ أنْتِ !
حتى وإن جئتكـِ كـ حلمً عابر يطيُر إليكـِ
بِدون أج ـــنَحة !
!!
!
__________________
بَدَأت الشّمْعَه تَنْطَفِـئ ,, وسَيَبقَى أثَرُهـا لِمن سَيَتَذكّرُهـا / ,,/ الْحَمـْـدُ لِلَّه الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا يَلِيقُ بِـ/جَـلالِ وَجْهِـهِ وَعَظِيمِ سُلْطَانِـه
|