جزاكي الله أختي الكريمه على توضيح سر من أسرار التحابب في الله
فمن خبرتي البسيطه في هذه الدنيا
لم ولن تدوم أي علاقه في هذه الدنيا ... إلا أن تكون خالصه لله عز وجل ..
لأن كل الأعمال أذا لم تكن خالصه لوجه الله ستترك للمعايير الماديه ... ومتى تركت الأمور للمجريات الماديه
تأكدي بأنه سيكون للشيطان مدخل له بها....
فإن لم يكن حبنا لله أو لرسوله أو للوالدين أو لأولى الأمر أو للأخ أو للأخت .. للأبناء .. للأصدقاء
كل شيئ ... بمعنى كل شيئ ....
والعلاقه مع الزوجه أو علاقه الزوجه بزوجها إذ لم تكن خالصه لله أي بمعني أن تحبه أو يحبها لأن الله أمره بذلك
ومن خلال الموده والرحمه .... أرأيتي أجمل من هذا الوصف الذي وصفه وخصه الله عز وجل لرابطه الزواج أنها
الموده والرحمه وهذه الكلمات تحوي بين طياتها آلاف بل الملايين من المعاني الجميله .....
ويرافقهما من معني من وجهه نظري أن الحب في الله هو الأحترام والأدب .... فما أجمل الرجل المحترم والمؤدب ..
وما أجمل من المرأه المحترمه المؤدبه .....
فبين طيلت وتاريخ هذا الدين العطر وهو الأسلام ....المليارات من أصول التعامل بين كل من تتلتقي به بحياتك ...
يطول الكلام فــــــــــــــي هذل الموضوع ولكن فالنرى أحبتنا وأخواننا ماذا يضيفون
فعلى نعمه الأسلام ......... الحمد للـــــــــــــــــــــــــــــه
|