اذا كانت الطفله خلود تنتظر المعتصم فقولوا لها المعتصم قد مات
اما انا و شاكلتي من الامه الاسلاميه قد شربنا بول بعير فنحن فقط
نسمع اخبار الجزيره و نرى اطفال فلسطين و العراق و السودان
و كشمير و افغانستان و بلدان تمزقت اشلاء هنا و هناك وبعد الموجز
نغير القناه الى قناه افلام و اغاني و نفرح حين نري افخاد هيفا و صدر ننوس
و ننسى فلسطين و اطفالها وننسى ان خلود قد استغاثت بنا و ننسي ان الدره استشهد
و ننسى ان امورهم تعنينا فلله دركم جميعا يا بطال فلسطين لله دركم لله دركم
|