:salam: و رحمة الله أما بعد
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم....
الشعور كاني أريد الذهاب لكنني مكبّل بأصفاد من نار....فلقد صرنا كغثاء السيل لا تسمع لنا كلمة......أو كرجل الحمار الأولى لا تحكّ و لا تصكّ...لقد هنّا في نظر الأمم ف تجرأت علينا حتى الدنمارك التي لا يبلغ عدد سكانها 5.000.000
بارك لله فيك اخي الكريم ...
|