بارك الله فيك أختي ريحانة .. موضوع مهم
الملاحظ مع الأسف هو مباركة الأهل لهذه التقليعات الشبابية ، حتى أضحى وجودها و تطورها اليومي أمراً عادياً.
الأهل ، المجتمع ، المدرسة
كلهم عوامل تُعطي المراهق الضوء الأخضر ليلبس ما يشاء بدعوى حرية التعبير
كان هناك أحدالمُصلّين أمامي في المسجد ، على فانيلته اعلان كبير على الظهر لإحدى شركات البيرة المشهورة في أوروبا !!
الآن بخصوص لبس البنطلون ، أنا لا أنكر أن الثوب الخليجي في الخليج أو البدوي في الأردن و سوريا أو الصعيدي في مصر هو أجمل من لبس البنطلون و أكثر صحة و أريح في المشي و الجلوس.. و لكن هناك أمورٌ حياتية تقتضي لبس البنطلون للعمل و الإجتماعات و غيره ، و بالنسبة للحرج من البنطلون في الصلاة فلا أظن أن ذلك قد ورد في الأثر ، مع أنني لا أصلي الا صلاة الظهر و أنا ألبس البنطلون أما باقي الصلوات فألبس الثوب الخليجي (الأبيض) لأنه أريح في حركات الصلاة و الجلوس بعد الصلاة.
جزاك الله خير
__________________
. .
لا اله إلا الله محمد رسول الله . .
.
|