فى مجتمعنا أصبحت المطلقة عبئ كأنها ارتكبت جريمة الكل ينضر اليها نضرة احتقار وسخرية
تجد واحد يريد أن يتوكل على الله يقول له صاحبه وهو يحاوره لا تتزوج من مطلقة لاتليق لك كيف ما ذنبها مطلقة
ومن يدريك أنها مظلومة
ربما زوجها خانها غدر بها ظلمها عذبها ، يدخل عليها سكران فرت منه لتحافض عن دينها وأولادها فرت
من رجل مستهتر يلعب القمار غرربها فى الأول مثل عليها دور رجل شهم،
ربما عائلتها كانت السبب
هدا من جهة أما الجانب الآخر من العائلة جائتهم إ بنتهم مطلقة كارثرة حلت بالعائلة اين الفقيه أين الشوافات اين الاضرحة
سيدى بو خبزة والتمسح بالقبور والسحور والحروز ،
كارثة شعودة وبخور ، الى آخره
والسلام
__________________
|