عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 19-05-2025, 01:38 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 158,416
الدولة : Egypt
افتراضي كل أحاديث حسن الصوت بقراءة القرآن

كل أحاديث حسن الصوت بقراءة القرآن


كل أحاديث حسن الصوت بقراءة القرآن:

قال النبي صلى الله عليه وسلم:

١- «ما أذِنَ اللَّهُ لِشيءٍ ما أذِنَ لِنَبِيٍّ حَسَنِ الصَّوْتِ بالقُرْآنِ يَجْهَرُ بهِ» . [صحيح البخاري]

٢- «ما أذِنَ اللَّهُ لِشيءٍ ما أذِنَ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَتَغَنَّى بالقُرْآنِ، وقالَ صاحِبٌ له: يُرِيدُ: أنْ يَجْهَرَ بهِ» . [صحيح البخاري]

٣- «ما أذِنَ اللَّهُ لِشيءٍ ما أذِنَ لِنَبِيٍّ حَسَنِ الصَّوْتِ يَتَغَنَّى بالقُرْآنِ يَجْهَرُ بهِ» . [صحيح مسلم وصحيح النسائي وصحيح أبي داود]

٤- «ما أذِنَ اللَّهُ لِشيءٍ ما أذِنَ لِنَبِيٍّ يَتَغَنَّى بالقُرْآنِ» . [صحيح مسلم وصحيح ابن حبان] .
- «ما أذِنَ اللَّهُ لِشيءٍ كما يَأْذَنُ لِنَبِيٍّ يَتَغَنَّى بالقُرْآنِ» . [صحيح مسلم]

٥- «ما أذِنَ اللَّهُ لِشيءٍ كَأَذَنِهِ لِنَبِيٍّ يَتَغَنَّى بالقُرْآنِ، يَجْهَرُ بهِ. (في رِوايَتِهِ): كَإِذْنِهِ» . [صحيح مسلم]

٦- «ما أَذنَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ لشيءٍ أذنَهُ لنبيٍّ يَتغنَّى بالقُرآنِ» . [صحيح النسائي]

٧- «ما أذِن اللهُ لشيءٍ كأَذَنِه لِلَّذي يتغنَّى بالقُرآنِ يجهَرُ به» . [حسن، تخريج صحيح ابن حبان]

٨- «لم يَأذَنِ اللهُ لِشيءٍ ما أذِنَ لِنبيٍّ يتَغَنَّى بالقُرآنِ. فيما يَجهَرُ به» . [تخريج مسند أحمد]

٩- «حُسْنُ الصَّوتِ زينةُ القرآنِ» . [صحيح الجامع والسلسلة الصحيحة]

١٠- «ليس منا من لم يَتَغَنَّ بالقرآنِ» . «يَجْهَرُ بهِ » (البخاري)، «يَستَغْني به» (أحمد). [صحيح البخاري صحيح أبي داود وصحيح الجامع وتخريج صحيح ابن حبان وتخريج مسند أحمد بن حنبل]

١١- «ليس منَّا مَن لم يَتَغَنَّ بالقرآنِ، قال: فقلتُ لابنِ أبِي مُلَيْكَةَ: يا أبا محمدٍ، أرأيتَ إنْ لم يكنْ حسنَ الصوتِ؟ قال: يُحَسِّنُه ما استطاعَ» . [صحيح أبي داود وصحيح الترغيب]

اعداد: جمع وترتيب وتنسيق : أ/ مصطفى محمد أمين Ⓜ️🅰️









__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.22 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.59 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (4.13%)]