
29-04-2025, 04:13 PM
|
 |
قلم ذهبي مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 166,740
الدولة :
|
|
رد: شموع
شموع (59)
د. عبدالحكيم الأنيس
♦ سبحان خالق الدموع.
♦ ♦ ♦
♦ أمسى الدمع الصديق المخلص.
♦ ♦ ♦
♦ البحثُ بالنسبة إليَّ غوصٌ في النفس، واستشرافٌ للحياة، واقترابٌ من السعادة، ومعايشةٌ للحقيقة في عالمٍ متغيرٍ.
♦ ♦ ♦
♦ المواسم الربانية فرصة ذهبية.
♦ ♦ ♦
♦ الصورة سرقة لحظة من عمر الزمن، أو كما قال الشاعر:
وكانتْ في العراق لنا ليالٍ ♦♦♦ سرقناهنَّ مِنْ (جيب)[1] الزمانِ! ♦ ♦ ♦
♦ ضاقتْ أمورُ شخصٍ في الغربة، ووسَّط أناسًا ظنَّ فيهم القدرة على المساعدة، فقالوا له بعد محاولات: مشكلتُك صعبة (ولا يحلها إلا الله)! فشعرَ عند تلك الكلمة كأنَّ ماءً باردًا صُبَّ على قلبه المتقد، وغلبه إحساسٌ بقربِ الفرج...وكان ذلك.
♦ ♦ ♦
♦ ما يفعلُ الموظفُ إذا ضاق مكانُ عمله عن استيعابِ طاقاتهِ، وتنفيذِ مقترحاتهِ، وتحقيقِ تطلعاته، وفهمِ غاياته؟
♦ ♦ ♦
♦ يُلْحقُ بكراهة الاتجار بالقوت -في نظري- الاتجارُ بالسكن، إذا لم يكن للتاجر رحمةٌ بالناس، ولا سيما الشباب العُزّاب.
♦ ♦ ♦
♦ نصيحة إلى الأبناء:
لا تقبلوا شيئًا يخصكم به والداكم دون إخوتكم، فإنَّ لهذا آثارًا مزعجةً لكم طولَ عمركم، وخطيرة على علاقاتكم، وربما تمتدُّ إلى الجيل الثاني.
[1] الرواية: مِنْ ريب. والتحويرُ مني للملاطفة.
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟ فبكى رحمه الله ثم قال : أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.
|