عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 06-04-2025, 11:03 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 157,857
الدولة : Egypt
افتراضي كل الأحاديث النبوية الصحيحة في الأذن للزوجة لصيام التطوع

كل الأحاديث النبوية الصحيحة في الأذن للزوجة لصيام التطوع


كل الأحاديث النبوية الصحيحة في الأذن للزوجة لصيام التطوع:

قال الرَّسولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ﷺ:

١- «لا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أنْ تَصُومَ وزَوْجُها شاهِدٌ إلَّا بإذْنِهِ، ولا تَأْذَنَ في بَيْتِهِ إلَّا بإذْنِهِ، وما أنْفَقَتْ مِن نَفَقَةٍ عن غيرِ أمْرِهِ فإنَّه يُؤَدَّى إلَيْهِ شَطْرُهُ» . [صحيح البخاري وصحيح الجامع]

٢- «لا تَصُومُ المَرْأَةُ وبَعْلُها شاهِدٌ إلَّا بإذْنِهِ» . [صحيح البخاري وتخريج صحيح ابن حبان]

٣- «لا تَصُمِ المَرْأَةُ وبَعْلُها شاهِدٌ إلَّا بإذْنِهِ، ولا تَأْذَنْ في بَيْتِهِ وهو شاهِدٌ إلَّا بإذْنِهِ، وما أنْفَقَتْ مِن كَسْبِهِ مِن غيرِ أمْرِهِ، فإنَّ نِصْفَ أجْرِهِ له» . [صحيح مسلم]

٤- «لا تَصُمِ المرأةُ وبَعْلُها شاهدٌ إلا بإذنِه غيرَ رمضانَ، ولا تَأْذَنْ في بيتِه وهو شاهدٌ إلا بإذنِه، وما أَنْفَقَتْ من كَسْبِه من غيرِ أمرِه، فإنَّ نِصْفَ أجرِه له» . [صحيح الجامع ]
٥- «لا تصومُ المرأةُ وبعلُها شاهدٌ إلا بإذنِه غيرَ رمضانَ، ولا تأذنُ في بيتِه وهوَ شاهدٌ إلا بإذِنِه» . [صحيح أبي داود]

٦- «لا تَصومُ المرأةُ، وزَوجُها شاهدٌ يومًا مِن غيرِ شَهْرِ رمضانَ، إلَّا بإذنِهِ» . [صحيح الترمذي وصحيح ابن ماجه] []

٧- «لا تصمُ المرأةُ وزَوْجُها شَاهِدٌ يومًا من غَيْرِ شَهْرِ رَمَضَانَ إِلَّا بِإِذْنِهِ» . [صحيح الترغيب]

٨- «لا تَصومُ المرأةُ يَومًا واحِدًا، وزَوجُها شاهِدٌ إلَّا بإذنِهِ، إلَّا رمضانَ» . [تخريج المسند لشعيب]

٩- «لا تصومَنَّ امرأةٌ يومًا سوى شهرِ رمضانَ وزوجُها شاهدٌ إلَّا بإذنِه» . [اسناد قوي، تخريج صحيح ابن حبان]

١٠- «لا تصومُ المرأةُ يومًا مِن غيرِ شَهْرِ رمضانَ وزَوجُها شاهدٌ إلَّا بإذنِهِ» . [صحيح ابن خزيمه]
تجميعي وترتيبي: أ/ مصطفى محمد أمين









__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.23 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.61 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (4.12%)]