[ابوالوليد المسلم]

تغريدات مختارة - 1150


د.عبدالعزيز السدحان
{وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ} (ينبغي للإنسان إذا حصلَ له نعمةٌ أن يسأل الله -تعالى- أن يلهمه شكرها؛ حتى لا يلحقه الغرور بهذه النعمة التي أنعم الله بها عليه، سواء كانت النعمة مالية أم جسدية، معنوية أم حسية) ابن عثيمين.
مُبارك فهد الدوسري
هناك لحظات وأوقات تشعر فيها بالوحدة، وإنك في هذا العالم وحيد رغم وجود الأسرة والأصدقاء والزملاء من حولك وفي محيطك؛ لذلك استشعر معية الله في كل لحظة، واذكره في قيامك وقعودك، واستغفره عند خطئك وتقصيرك، وادعوه في أوقات الاستجابة، وسترى ما يسرك ويجبر خاطرك بحوله وقوته وعفوه وتوفيقه.
وليد الخلف السعيد
قيل لابن المبارك -رحمه الله-: ما خير ما أعطي الرجل؟ قال: «غريزة عقل فيه». قيل: فإن لم يكن؟ قال: «أدب حسن». قيل: فإن لم يكن؟ قال: «أخ صالح يستشيره». قيل: فإن لم يكن؟ قال: «صمت طويل». قيل: فإن لم يكن؟ قال: «موت عاجل». (ابن حبان/روضة العقلاء)
موقع الشيخ عبدالحق التركماني
لقد كان من ثمار ظهور الإسلام، وبصيرة الصحابة في دعوة الأمم، أن صارت حقائق الدين الكبرى راسخة في أذهان المسلمين، حية في وعيهم واهتمامهم؛ لهذا لم يظهر بينهم في القرون الأولى الإخلال بالتوحيد، والوقوع في ذرائع الشرك بله الشرك الصريح.
د.محمد ضاوي العصيمي
من الطرائق الشيطانية بث الهزيمة النفسية والتقليل من الخير المبذول والنصح للآخرين، فتسمع كلمات مثل:
وماذا تفعل موعظتي؟ وماذا يمكن أن تؤثر نصيحتي؟ ومن أنا حتى يسمع لي ؟ فاحذر منها ووطن نفسك أنك ما أنت إلا سبب، والهداية بيد الله.
راشد بن سعد العليمي
#زوجيات
كلما زادت المشورة من الأب في الأسرة ظهر فيها:
- حسن التفاهم.
- جميل الترابط.
- جودة الآراء.
- روعة الحزم.
- ومهارة القيادة.
{وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ}
هــدى الحوال
العاقل لا يطلق كلماته جزافًا دون تفكر ورويّة، بل يزنها ويتخير أطيبها، حفظًا للمودة وإبقاء لأواصر المحبة، وسدًّا لمسالك الشيطان.
قال ابن حبَّان -رحمه الله-:
«وإنَّ من أعظم أمارات الحُمق في الأحمق لسانَه؛ فإنَّه يكون قلبه في طرفِ لسانِه، ما خطر على قلبِه نطق به لسانُه»
الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ
قال رجل للنبي - صلى الله عليه وسلم -: «يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي، فأخبرني بشيء أتشبث به، قال لا يزال لسانك رطباً بذكر الله». وهذه وصية عظيمة؛ لأنَّ اللسان يغرف من القلب، فما تحرك به القلب، غرفه اللسان وأظهره، فإذا نطق اللسان بذكر الله، كان القلب معموراً بذكره -سبحانه.
د. فيصل علوش العتيبي
الذين صبروا في فتنة القول بخلق القرآن أربعة، ما لبثوا إلا أن صاروا اثنين، هما: الإمام أحمد بن حنبل ومحمد بن نوح، تعلمْ حينها أن الحق لا يُعرف بكثرة القائلين به، بل قد تجده مع الرجل الواحد صابراً عليه، فينصره الله ويعلي قدره في الأمة. #محنة_الإمام أحمد.
يوسف العيناتi
كرر دائمًا:
«الحمد لله»
فحالك أفضل بكثير
من مليار شخص يعيش على الأرض.
أ. باسمه عبدالرحمن الكوس
الكويت -قبل ثلاثين سنة تقريبا- كرمت أما مثالية، ترملت في شبابها، وكانت أمية، وأولادها وبناتها نجحوا في حياتهم، وتقلدوا مكانة رفيعة، سألوها في مقابلة: كيف قمت بتربيتهم ليصلوا لهذا التميز على الرغم من قسوة الظروف؟ ردت: كنت دائماً أدعو الله: اللهم أنت الرب فرب لي أولادي.
د.مشعل تركي الظفيري
الكلمات كالبذور ولكنها تُغرس في القلوب لا الأرض؛ لذا احرص على انتقاء ما تزرع، وراع ماتقول؛ فما تزرعه طيبا تحصده طيباً.
. صالح عبدالرحيم ا

سداسية حفظ الأسرة من أفكار الشذوذ وسلوكياته:
١- التواصل والتراحم.
٢- التوعية (دينية و علمية).
٣- استغلال المواقف.
٤- الحصانة.
٥- التنشئة النفسية السوية.
٦-مواصلة الدعاء.
د علي العمير
احرص على مستشارينك
قال - صلى الله عليه وسلم -: «ما بعث الله من نبي ولا اسْتَخْلَفَ من خليفة، إلا كانت له بطانتان: بطانة تأمره بالمعروف وتَحُضُّهُ عليه، وبطانة تأمره بالشر وتَحُضُّهُ عليه، والمعصوم من عصم الله». البخاري.
منقول